السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هو موضوعى
الذى سأقسمه إليكم إلى أجزاء بالرد القادم لتوضيح الأمر بدقه
مقال جديد
المحسوبيه والوصوليه
أساس السينما المصريه
اليوم سأتحدث عن أسلوب رخيص يتبع داخل أروقة السينما
وفي الخفاء ولكنه يظهر لنا علنا على شاشات السينما أو التلفاز
وهو المحسوبيه والتى تصل إلى درجه الوصوليه نعم هناك فتايات وفتيان يبعن أنفسهم من أجل الظهور أمام الشاشه
ومن أجل الوصول للنجوميه بشكل سريع لا يوجد فن أو موهبه
ولكنه يوجد سبيل أخرى يعتمدوا عليها
فبأي صوره يمكن ان نتصور أن فنان من هؤلاء
قدم تضحيات أخلاقية حتى يصل إلى النجوميه
أن يقدم فن هادف وقيم
بل كيفية تقديم هذا الفن في حد ذاته مع إنعدام الموهبه
لذا فأصبحنا نجد العرى في معظم جزئيات أي عمل سينمائي
فأين وصل الحال بالمنتجين والمخرجين الشرفاء
تزايدت عليهم المشكلات وأصبحوا سجناء في أعمالهم القديمه
وظهر للضوء وتحت النجوم الساطعه
أسماء لم تعرف قيمه للأخلاق
فظهرت وأظهرت معها عينه سيئه من ذوات الجسد الجميل
في الأفلام القديمه نجد الفنانات المحترمات أصبحن نجمات يشاد لهن بالروعه والرقى
وكان هناك فنانات أعتمدن على الأغراء وليس لديهم الموهبه فى تقديم الفن لذا لم يصبحوا نجمات فى هذا العصر القديم
أما الأن جمال الروح إنعدم وإحتل مكانه جمال الجسد والخلاعه والأغراء
فأصبحنا هن النجمات
لمحسوبيه متواصله عبر العصور
ولكن لابد وأن يكون هناك أساس في الموهبه
لكن الأن لا موهبه ولا فظنه
فقط محسوبيه قذرة من وجهه نظرى
من أسبوع تقريبا رأيت مشهد حقيقى لمخرج من مخرجى السينما
يصطحب معه فتاه من المنتظر ان تصبح نجمه بين يوم وآخر
ولكنىلم أجد بها أي جمال نهائيا
فقط الذي وجدته ملابس لم تخفى من جسدها شىء لدرجه أنني شعرت لها بالخجل
بل وأرغمت اطفالي بعدم النظر إليها
لآنهم هم أول من لفتوا نظرى لمنظرها البشع
ولكنى توقعت لها بالنجوميه
هههههههه
هكذا هو حال عالم السينما الخفى
مخرجين ينتشون في مرافقه فتايات عاريات
من أجل المحسوبيه والوصول بأي طريقه كانت
هم يسكسب من وراء عريها الملاين
وهي ستكون نجمه يتهافت عليها ذوي العقليات الضئله والنفوس الضعيفه
1+1=2
هذه المعادله صحيحه مليون %
كالمثل الشعبي الذة يقول
(( قدم السبت تلاقي الأحد أمامك ))
هي تدفع من كرامتها وأخلاقها الكثير لتصل للكثير أيضا
وهو يأخذ الكثير والكثير بدون رقيب أو حسيب
وبعد وصولها إلى اللقب
ستقوم لا للتنازلات فهي الأن نجمه النجمات
إلى متى سيستمر هذا الحال ؟
إلى متى سيفاجئنا المنتجين والمخرجين بنوعيات كهذه
فتايات لا يقال عنهم إلا سيئات السمعه
وبلحظات يصبحن سيدات لهن شأن وكلمه بفضل كلمه نجمه
أين الأخلاق؟
أين الإحترام ؟
لن أقول أين الإسلام لأن في هذه الأحوال خطأ أن
نقول هذه الكلمه الشريفه على هؤلاء
ضاعت السينما تحت أرجل الضعفاء ( أصحاب النفوس الضعيفه )
حسبي الله